For Gaza

As received by email...

And yes if you are wondering! I thought to myself.. .why not? So I dialed a number randomly as specified and spoke to an old man. I told him that they were in our prayers and he told me the situation is bad, really bad... People are dying, but they believe in God. We talked for about 3 minutes. He was such a nice brave and calm man.... and I really hope my call helped!



Please check below (the email I received about it)
****************************************************

I have contacted many numbers in Gaza myself, Please call, see for yourself, who ever answers your call. They are brave people, their voices are full of confidence.
Ring, Please do it, you will feel good, you will make someone there knows that you are thinking of him.

Good luck.
Thanks a lot.

Gaza

# # ## # 00970828

Khan Yunis

# # # ## 00970820

Rafah

# # ## # 00970821

Gaza Central

# # ## # 00970825

---

(تضامناً مع غزة أهل الكرامة والعزة)

من الأساليب التي تستخدمها إسرائيل والشعب اليهودي في هذه الأيام تهديد الفلسطينيين عامة وأهل غزة خاصة,الهدف من هذه التهديدات كسر شوكت الفلسطيني وكسر المقاومه وركوع الشعب الفلسطيني للصهاينه,وهذه التهديدات ليست عن طريق الإعلام أو عن طريق ألإنترنت بل عن طريق الاتصال على التلفونات الثابته لأهل غزة في بيوتهم من قبل الشعب اليهودي ويهددونهم يوميا بعشرات الاتصالات

كيف نرد على هذه التهديدات الصهيونيه؟؟؟ ورفع معنويات اهل غزة؟؟؟

الطريقه هي الاتيه :

ما عليك إلا أن تتصل على رقم في غزة أو خان يونس أو رفح أو المنطقة الوسطى من غزة، وتخبره أننا ندعو لهم في صلواتنا وتصبرهم وأننا معهم قلباً وقالباً ونعزيهم في موتاهم وأن يتقبل الله منهم الشهداء.....

الارقام التاليه فتح خطوط قطاع غزة وخان يونس ورفح والوسطى من غزة أدخل رقم فتح المدينه كما هو ظاهر وبعدها أضف خمسة أرقام عشوائيه,,,,

قطاع غزة:

# # ## # 00970828

خان يونس:

# # # ## 00970820

رفح :

# # ## # 00970821

الوسطى من غزة:

# # ## # 00970825

وعند اتصالك ربما يرد عليك طفل او امرأة او اي كان فأخبره بإسمك وباسم بلدك وأسأله عن الأوضاع والله لتندهش من الوضع الذي سيقوله لك,وكيف انهم صابرين وبهذه الطريقة أنت وقفت بجانب أهلنا في غزة وواسيتهم في مصيبتهم.